لم أجد للشكر عنوان

غير صفحة على سحائب الحب والحنان

تمطر شوقاً لرائحة الوفاء

تلك التي أعطتني بسخاء


بعض الأصدقاء

كلما حاولت نسيانهم

تدفعني موجة البقاء

لترسخ أسمائهم في

مجرى القلب وعروق الدماء